اتي الي الدنيا في يوم غير ما كنا ننتظره غير ما حدد الاطباء "والدي طبعاااا"
كنا ننتظره يوم الجمعة ولكن الله عجل بفرحتنا وفي يوم االاربعاء الموافق
الثاني من يناير عام الفين وثمانيه علمنا انه عليه ان يخرج لمن اشتاقوا الي رؤيته
ولم نكن قد اعددنا العده فنحن في بيت لا يحب ان يتعجل الاحداث
ركضنا جميعا من هنا الي هناك من هذا الشارع الي ذاك نبحث عن
ما يخص الاطفال من ملابس ولعب وغيرها
وفي ساعتين كانت المهمة قد انتهت ولا ينقص ذلك الصغير شئيا الا ان
يخرج الينا لتملي اعيننا من وجهه كان كل منا يتمني ان يكون اجمل طفل في العالم
في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءا خرج الصغير من عالمه
ذلك المظلم الذي لا يري حوله فيه احد ولا يؤنس وحدته احد
االي عالمنا الصاخب الي عالم ملئ بالضوضاء وكانت هذه اول صورة التقطها له
تنقل الصغير من يد الي يد ومن شخص الي اخر والكل يعطي رايه
ياتري شبه مين
كل له راي مختلف عن الاخر ولكن في النهاية انه صغيري
احسست في تلك اللحظة انه ملكي انني اخيرا المس ذلك الطفل
امسكه بيدي الاعبه واعلم جيدا انه ملكي
وعدته ان اكون له اما ثانيه ان ارعاه واهتم به واعتقد اني لم ولن اتواني في ذلك
احببته وبدات يوما عن يوم اتعلق به لم اعتد ان يمر يوما دون ان اراه واذاعبه
حتي ايام المذاكرة والامتحانات يجب ان اراه مساء كل يوم حتي ينشرح صدري للمذاكرة
كبر ذلك الصغير شيئا فشئ
*********************************هذا هو اصبح رجلا صغيرا لكن لم ار في حنانه طفل او رجل
احن طفل عرفته في حياتي حينما ينام احس بالبراءة والرقة
وحينما يستيقظ وتري تلك الابتسامه التي دائما ما ترتسم علي وجهه احس
بالبهجة واحس انه لا يوجد بتلك الحياه كلها ما يقدر علي ان
يفسد علي لحظة النظر الي وجهه
ذلك الصغير هو من كان يخرجني من كل الهموم التي تحيط بس اذا احسست بالضيق
اتيت به الي غرفتي وتحدثت اليه وسمعت منه ضحكته التي تنسيني حتي نفسي
اراه كل يوم ولكني افتقده جداااا في تلك الساعات القليله التي يكون فيها مع والديه
حتي ان الجميع يظنون انه اخ لي ليس ابنا لهم
فهو يعيش معنا ليلنا ونهارنا ويشاركنا كل لحظاتنا يضحك في اوقات غريبة
فيضحك الجميع لضحكه
بدانا نبحث له عن اسم غير اسمه لقد نسيت ان اخبركم باسمه الحقيقي
انه اجمل اسم انه عمر
لكن من تقاليدنا ان نبحث عن اسم اخر له بدات المداعبات بتسميه عزوز وبقلوظ
كعاداتنا ولكن الاسم الجديد هو اوشكي اعرف انه غريب ولكنه جميل جدااا
اصبح لا يعرف الا اوشكي واعتدنا عليه
ولكن في يوم من الايام مرض اوشكي كان ذلك اليوم بمثابه النقطة السوداء التي
قلبت كيان العائله باكملها في ذلك اليوم انتابني القلق
رجعت الي البيت في ذلك اليوم لا اعلم لماذا هرولت مسرعة نحو التليفون
اتصلت بوالدي فوجدت صوته قد تغير ونبرة الحزن تتخلله
فسالته ماذا بك اخبرني انه لا يوجد شئ
ولكنني لست طفله احسست بعدم ارتياح فتساءلت ماذا هناك
اخبرني انهم قد نقلوا ذلك الصغير الي المشفي والله ان عيني لتدمع عندما اتذكر
تلك اللحظات التي مرت علي كانها كابوس
اسرعت بالاتصال علي اخي لاساله عنه واخبره انني بالطريق اليهم
اخبرني انهم في الطريق الي البيت انتظرت في الشرفة ومع كل سيارة تمر اتخييل انهم بها
لكنهم تاخروا علي كثيرا بكيت كثيرا ولم اجد منيواسيني
سوا ربي توضات وصليت واخذت ابكي واطلب من الله
بتلك اللهجة الباكيه يا رب بلاش ده تمنيت ان اكون مكانه او ان يحدث لي اضعاف اضعاف ما حدث له
ولا اري فيه مكروه
وعندما رايته انهرت في البكاء واحتتضنته وبدات اتحسسه واقبله
فقد اشتقت اليه كثيرا ولكن الله قدر لنا ان ترجع حياتنا كما كانت من السعاده والبهجة
وان يملا علينا ذلك الصغير حياتنا
وجوده بيننا بالنسبه لنا حلم قد تحقق اتمني ان يديمه الله علينا
*************************
لقد نسيت ان اخبركم انه دنجوان لا يحب الا البنات الجميله فقط لا يتعامل مع امثالنا
ممن كان حظهم من الجمال قليل
******************************
وهذا هو اوشكي وهو يشجع مصر في مباريات كاس الامم الافريقية ولكن لتلك الصورة قصة طويله
في ذلك اليوم كان حقا نجما متالقا يلمع واخذنا نتحدث عن جماله وكما يقول المثل
ما يحسد المال الا اصحابه
في ذلك اليوم وقع هذا الصغير من علي الاكتاف وقع علي راسه
واخذ ينهج ولا يتحدث انه كما يكون مصدوم واخد والدي في ذلك اليوم علي غير عادته
التوتر والقلق واخد يبكي وجميعنا يبكي مع ان كل الاطفال معرضون لذلك
ولكنه الحب جميعنا نحبه بشكل جنوني وفي اليوم التالي ذهبت الي كليتي وكورساتي
لا اتحدث الي احد ولا اود الحديث انه الصمت والبكاء
انها دموع تنهمر من عيناي تلقائيا لم استمع الي كلمة واحده مما كانت تلقي علينا كل ما كنت افكر
به هو ذلك الصغير وما حدث له
مرت تلك الحادثه علي خير وعادت الايام الي طبيعتها بعد ان عشنا اياما عصيبه
خوفا علي الدكتور اوشكي
******************************
اعلان بامبرز القادم مع اوشكي
***********************************
وانهي حديثي بتلك الصورة انه اصبح في الثانيه من عمره اصبح رجلا يعتمد عليه
لا اعلم لماذا كتبت هذا الكلام اعلم انها مدونة ليست شخصية ولكني احببت
ان اكتب ذلك الكلام حتي يراه ذلك الصغير عندما يكبر ويعلم انني احبه كثيرا
ولا اقدر ان اعيش بدونه
اسفة لاانني ازعجتكم بكلماتي اعلم انها لا تمثل للبعض شيئا ويراها البعض
كلمات سخيفة لكني راجعت نفسي كثيرا قبل ان اكتبها وقررت اكثر من مرة ان
الغي الموضوع ولكنه ما حدث لقد اتتمته الان ويصعب علي ان الغيه الان
**********************
احبك يا صغيري
احببته وبدات يوما عن يوم اتعلق به لم اعتد ان يمر يوما دون ان اراه واذاعبه
حتي ايام المذاكرة والامتحانات يجب ان اراه مساء كل يوم حتي ينشرح صدري للمذاكرة
كبر ذلك الصغير شيئا فشئ
*********************************هذا هو اصبح رجلا صغيرا لكن لم ار في حنانه طفل او رجل
احن طفل عرفته في حياتي حينما ينام احس بالبراءة والرقة
وحينما يستيقظ وتري تلك الابتسامه التي دائما ما ترتسم علي وجهه احس
بالبهجة واحس انه لا يوجد بتلك الحياه كلها ما يقدر علي ان
يفسد علي لحظة النظر الي وجهه
ذلك الصغير هو من كان يخرجني من كل الهموم التي تحيط بس اذا احسست بالضيق
اتيت به الي غرفتي وتحدثت اليه وسمعت منه ضحكته التي تنسيني حتي نفسي
اراه كل يوم ولكني افتقده جداااا في تلك الساعات القليله التي يكون فيها مع والديه
حتي ان الجميع يظنون انه اخ لي ليس ابنا لهم
فهو يعيش معنا ليلنا ونهارنا ويشاركنا كل لحظاتنا يضحك في اوقات غريبة
فيضحك الجميع لضحكه
بدانا نبحث له عن اسم غير اسمه لقد نسيت ان اخبركم باسمه الحقيقي
انه اجمل اسم انه عمر
لكن من تقاليدنا ان نبحث عن اسم اخر له بدات المداعبات بتسميه عزوز وبقلوظ
كعاداتنا ولكن الاسم الجديد هو اوشكي اعرف انه غريب ولكنه جميل جدااا
اصبح لا يعرف الا اوشكي واعتدنا عليه
ولكن في يوم من الايام مرض اوشكي كان ذلك اليوم بمثابه النقطة السوداء التي
قلبت كيان العائله باكملها في ذلك اليوم انتابني القلق
رجعت الي البيت في ذلك اليوم لا اعلم لماذا هرولت مسرعة نحو التليفون
اتصلت بوالدي فوجدت صوته قد تغير ونبرة الحزن تتخلله
فسالته ماذا بك اخبرني انه لا يوجد شئ
ولكنني لست طفله احسست بعدم ارتياح فتساءلت ماذا هناك
اخبرني انهم قد نقلوا ذلك الصغير الي المشفي والله ان عيني لتدمع عندما اتذكر
تلك اللحظات التي مرت علي كانها كابوس
اسرعت بالاتصال علي اخي لاساله عنه واخبره انني بالطريق اليهم
اخبرني انهم في الطريق الي البيت انتظرت في الشرفة ومع كل سيارة تمر اتخييل انهم بها
لكنهم تاخروا علي كثيرا بكيت كثيرا ولم اجد منيواسيني
سوا ربي توضات وصليت واخذت ابكي واطلب من الله
بتلك اللهجة الباكيه يا رب بلاش ده تمنيت ان اكون مكانه او ان يحدث لي اضعاف اضعاف ما حدث له
ولا اري فيه مكروه
وعندما رايته انهرت في البكاء واحتتضنته وبدات اتحسسه واقبله
فقد اشتقت اليه كثيرا ولكن الله قدر لنا ان ترجع حياتنا كما كانت من السعاده والبهجة
وان يملا علينا ذلك الصغير حياتنا
وجوده بيننا بالنسبه لنا حلم قد تحقق اتمني ان يديمه الله علينا
*************************
لقد نسيت ان اخبركم انه دنجوان لا يحب الا البنات الجميله فقط لا يتعامل مع امثالنا
ممن كان حظهم من الجمال قليل
******************************
وهذا هو اوشكي وهو يشجع مصر في مباريات كاس الامم الافريقية ولكن لتلك الصورة قصة طويله
في ذلك اليوم كان حقا نجما متالقا يلمع واخذنا نتحدث عن جماله وكما يقول المثل
ما يحسد المال الا اصحابه
في ذلك اليوم وقع هذا الصغير من علي الاكتاف وقع علي راسه
واخذ ينهج ولا يتحدث انه كما يكون مصدوم واخد والدي في ذلك اليوم علي غير عادته
التوتر والقلق واخد يبكي وجميعنا يبكي مع ان كل الاطفال معرضون لذلك
ولكنه الحب جميعنا نحبه بشكل جنوني وفي اليوم التالي ذهبت الي كليتي وكورساتي
لا اتحدث الي احد ولا اود الحديث انه الصمت والبكاء
انها دموع تنهمر من عيناي تلقائيا لم استمع الي كلمة واحده مما كانت تلقي علينا كل ما كنت افكر
به هو ذلك الصغير وما حدث له
مرت تلك الحادثه علي خير وعادت الايام الي طبيعتها بعد ان عشنا اياما عصيبه
خوفا علي الدكتور اوشكي
******************************
اعلان بامبرز القادم مع اوشكي
***********************************
وانهي حديثي بتلك الصورة انه اصبح في الثانيه من عمره اصبح رجلا يعتمد عليه
لا اعلم لماذا كتبت هذا الكلام اعلم انها مدونة ليست شخصية ولكني احببت
ان اكتب ذلك الكلام حتي يراه ذلك الصغير عندما يكبر ويعلم انني احبه كثيرا
ولا اقدر ان اعيش بدونه
اسفة لاانني ازعجتكم بكلماتي اعلم انها لا تمثل للبعض شيئا ويراها البعض
كلمات سخيفة لكني راجعت نفسي كثيرا قبل ان اكتبها وقررت اكثر من مرة ان
الغي الموضوع ولكنه ما حدث لقد اتتمته الان ويصعب علي ان الغيه الان
**********************
احبك يا صغيري
6 قالوا رأيهم:
عمر حبيبي والله وحشني أوي مانتي يا توحفة مش بترضي تجيبيه الكلية ...
ربنا يخليهولكوا ويخليهولي لحد مجوزه البت ندى بنتي كده ان شاء الله ... ( آه خلاص اتحجز ) ... :D
ما شاء الله عليه ربنا يكرمه ويحبب كل الناس فيه ...ويسعده دايما ويبقى الدكتور اوشكي او يبقى اللى هو يحبه ..
ربنا يخليهولك بجد والله ويخليه لابويه
هنغير احنا كده من الاطفال الحلوين دولD:D:
ربنا يبارك فيه ان شاء الله
ربنا يحفظه ... ويحميه ويبارك فيه ان شاء الله ...
ربنا يخليكي يا دودو والله هو كمان بيحبك بس انت عارفة انا مش بروح الكليه اصلا عشان اجيب اوشكي الكليه بس ان شاء الله هجيبه يوم خروجة كده بس بقيت اخاف عليه
ايمي ربنا يخليكي انتي يا ايمي
دكتور يس اتفضله والله هيسليك جامد ان شاء الله بس للاسف مش هتعرف تذاكر ولا كلمة
نشوي ربنا يخليكي يا شوشو ويحميكي انتي
غيرى اسمه خليه سوكة
إرسال تعليق
هنا مساحة للتعبير عن رأيك بحرية ..